مشروعي هو امتداد لحرفة عائلتي من سنة 1850... شركة صندوق المرأة موّلت مشروعي وسوّقتلي منتجاتي اللي بتحمل الهوية الوطنية.
عبد الرزاق أبو محيسن - صناعة الخناجر والسيوف والشباري - التاج
- 110,815 مستفيد/ة فعالة
- 103,153 نساء مستفيدات
- 37,183,910 دينار حجم التمويلات الموزعة
- 93% نسبة السداد
- 33 جائزة عالمية ومحلية
- 60 فرع
- 792 موظف/ة
- 584 موظفة
- 94 منحة جامعية
- 3,414 مستفيد/ة من البازارات
- 8,376 مستفيد/ة من الأيام الطبية المجانية
- 2,001 مستفيد/ة من فعاليات الأطفال
- 75 مستفيدة من سوق بلدنا
- 199,925 مستفيد/ة من تطبيق الطبّي
- 291,613 مستفيد/ة من التأمين الميكروي "عافيتنا"
- 32,543 متدرب/ة
عانت فاتن الكثير من الصعوبات فقد طلقها زوجها وهي حامل بإبنتها، وفجأة وجدت نفسها وحيدة مع طفلة رضيعة ومحملة بالمسؤوليات العديدة.
إنتقلت بعد ذلك إلى السكن مع أهلها الذين ساندوها ووقفوا إلى جانبها، وقد جاء إقتراح من أخيها كملجأ لها و هو تأسيس مشروع خاص بها ، يوفر عيشة كريمة لها ولإبنتها ويساعدها على تمضية وقتها بعمل مفيد.
وبالفعل لجأت فاتن إلى شركة صندوق المرأة التمويل الاصغر، التي قدمت لها التمويل اللازم لشراء بضاعة و تأسيس محل تصفية أوروبية، وقد نجحت في تحسين الوضع الاقتصادي لها والإبنتها الوحيدة التي كرست كل حياتها لها.
لم تكن حياة فاتن سهلة أبدا ، فالوضع الاقتصادي الصعب الذي رافقها منذ طلاقها ,و نظرة المجتمع لها كونها امرأة مطلقة و عاملة لم ترحمها. لكن مع إصرارها وعزيمتها وعطاءها ،استطاعت تحسين الوضع الاقتصادي من جهة وتحسين نفسيتها و حياتها الاجتماعية بشكل عام.
وأما عن تجربتها مع شركة صندوق المرأة التمويل الاصغر، تقول فاتن: ” شركة أكثر من رائعة ،تعمل على تلبية إحتياجات مستفيداتها وتدعمهن بتمويلات تناسب جميع الفئات و تشجع النساء حولها قائلة :”يجب أن تعمل المرأة في أي مجال يمكن أن تبدع به ولا يوجد تفرقة بينها وبين الرجل فهي قادرة وتستطيع”.