لينا بدر

فخورة لينا بنفسها وبمشروعها ،فهي اليوم تساند زوجها وتساهم  بتعليم أبناءها من خلال بقالتها  الكائنة في منطقة النزهة.

وتقول لينا إنها استطاعت المضي قدما في مشروعها، بعد أن حصلت على تمويلًا من شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، ساعدها على شراء البضاعة وتوسيع مشروعها.

وتُشير إلى أن مشروعها، حقق لها إنجازًا على الصعيد الشخصي، بعد أن عززثقتها بنفسها وأطلق العنان لقدراتها وإمكانياتها على الانتاج، لتكون “عنصرًا فاعلًا”، بحد تعبيرها.