قدرت بعد التدريبات الحرفية أنتج أشتال متعددة وأبيعها من خلال قنوات صندوق المرأة.
سناء عوالي - عمّان
- > 63 فرع
- > 12,063 مستفيد/ة من التدريبات الإلكترونية
- > 102,002 مستفيد/ة من المحفظة الإلكترونية
- > 26,539 مستفيد/ة من خدمة حسابي/تطبيق الهاتف
- > 64,028 مستفيد/ة من تطبيق الهاتف
- > 121,007 مستفيد/ة من تطبيق الطبي
- > 745 موظفة و موظف
مستفيدتنا عبير السوداني ، صاحبة أطيب و أنظف مطعم حمص و فول وفتة في جبل التاج ، زباينها بيجوا من كل مناطق عمان ليأخذوا طلبياتهم و خصوصا في شهر رمضان المبارك، مطعمها بلمع لمع من كثر النظافة و الرائحة الحلوة بتغري كل زائر عن يجرب و يدوق من صنع إيديها ، زرناها عشان نتعرف على سر نجاحها و حب الناس اليها و خبرتنا قصتها بلسانها:
” بدات مشروعي بطلوع الروح ،بعد ما توفى زوجي و انفصلت عن عيلته و زوجته الثانية و ضليت لحالي لانه اولادي كلهم متغربين بأستراليا، اخدت تمويل من صندوق المراة قبل حوالي ست سنوات و بلشت بمشروعي و استعملت المصاري عشان أشتري المواد الأولية و بعض التجهيزات و بعدني مستمرة معهم لأنهم بحسسوني انه هم جزء من عيلتي و بنادوني أحضر دورات و إحتفالات معهم و التعامل معهم مريح و انا كمان ملتزمة وبدفع عالوقت”
” مطرح ما ترزق الزق و انا بحب جبل التاج و أهله كتير و هم بحبوني وبنادوني الشيخة، وانا بجامل الصغير قبل الكبير ، مطعمي الصغير هو دنيتي الكبيرة و حياتي و لا يمكن أفرط فيه و عندي اليوم موظفين إثنين و بفتح المحل بعد صلاة الفجر حوالي الساعة ستة الصبح لغاية الساعة عشرة بالليل و يوم الجمعة و شهر رمضان المبارك أحللى شغل لما أشوف طابور الناس واقفين بستنوا ياكلوا من صنع إيدي.”
” أولادي الأربعة و أحفادي التسعة بضلهم يترجوني أترك المحل وأروح عندهم على أستراليا بس أنا بحب أروح زيارات بس أعيش هناك ما برضى ، ما بترك مطعمي لأنه هو سبب نجاحي و سعادتي و رزقتي و كمان ما بترك أمي لأني بدير بالي عليها “.
” أنا بنصح كل وحدة ست سواء متزوجة او لأ، تعمل مشروع صغير خاص فيها شو ما كان يكون و تشوف قديش حلو شعور الإستقلالية و الإعتماد عى النفس.”