مشروعي هو امتداد لحرفة عائلتي من سنة 1850... شركة صندوق المرأة موّلت مشروعي وسوّقتلي منتجاتي اللي بتحمل الهوية الوطنية.

عبد الرزاق أبو محيسن - صناعة الخناجر والسيوف والشباري - التاج

  • > 63 فرع
  • > 12,063 مستفيد/ة من التدريبات الإلكترونية
  • > 102,002 مستفيد/ة من المحفظة الإلكترونية
  • > 26,539 مستفيد/ة من خدمة حسابي/تطبيق الهاتف
  • > 64,028 مستفيد/ة من تطبيق الهاتف
  • > 121,007 مستفيد/ة من تطبيق الطبي
  • > 745 موظفة و موظف

زمزم

وصلت زمزم إلى الأردن كطفلة لاجئة ذات 13 عاماً  وأقامت مع عائلتها في مخيم الزعتري وها هي اليوم صاحبة مطبخ إنتاجي في جبل الحسين وتعيل أسرتها كاملة

وقصتها على لسانها كما يلي:

” عمري عشرين سنة و عايشة مع أهلي ، هربنا من حمص على مخيم الزعتري و كان عمري 13 سنة و قعدنا هناك فترة قصيرة و انتقلنا للعيشة بعمان”

” انا أمية و ما بحب الدراسة عشان هيك ما كملت دراستي و حبيت أعمل مشروع من حوالي سنتين ، مشروعي هو عمل مقدوس و الكبة بأنواعها وانا شاطرة فيها كتير”

” صندوق المرأة أعطوني تمويل (800 دينار) و اشتريت بالمصاري  المواد الضرورية و هيني مكملة بمشروعي”

” ما في مصدر دخل لبيتنا غير كوبونات الطعام و هي 15 دينار لكل شخص شهري و هاي اكيد ما بتكفي”

“الصعوبات اللي بتواجهني انه الناس ما بعرفوا عني و ما عندي تسويق صح لأكلاتي”

” المصاري اللي بطلعهم من مشروعي بعطيهم لأبي و هو بستعملهم عى علاج امي و علاجه لأنه هو كمان مريض”

” مستعدة أشتغل طول الليل و النهار و ما أتأخر على زبايني، وعندي خطة جديدة أنه أوسع مشروعي و هيني استأجرت بيت اكبر عشان المشروع يصير أحسن و أمي وأبوي ينبسطوا”

” شعوري انه أنا بتعب وبجيب مصاري أحلى شعور وبعطيني ثقة بنفسي لاني صاحبة مشروع و دخل وقرار”