
آسيا
جرش - صالون نسائي
آسيا
جرش - صالون نسائي
استخدمت آسيا الأرباح العائدة من صالون نسائي، أسسته بتمويل من شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، في تأمين مختلف حاجاتها الأساسية ومتطلبات أسرتها المعيشية، ولا سيما بعد أن باعدت الظروف الاجتماعية بينها وبين زوجها.
استخدمت آسيا الأرباح العائدة من صالون نسائي، أسسته بتمويل من شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، في تأمين مختلف حاجاتها الأساسية ومتطلبات أسرتها المعيشية، ولا سيما بعد أن باعدت الظروف الاجتماعية بينها وبين زوجها.
وتقول، آسيا سالم، البالغة من العمر 29 عامًا، أنها عملت على تأسيس الصالون، الذي يقدم مختلف أشكال العناية الشخصية للنساء في منطقتها، حيثُ تسكن في محافظة جرش، وهو ما ترك أثرًا إيجابيًا على حياتها الشخصية والمهنية.
وتُشير آسيا سالم إلى أنها حصلت على 5 تمويلات من شركة صندوق المرأة، كان أولها في عام 2013، استثمرتها في شراء الأدوات اللازمة ومستحضرات التجميل والعناية بالشعر والبشرة، طورت فيها صالونها وحسن من جودة الخدمات المقدمة فيه.

آلاء
وادي السير - صناعة الحقائب اليدوية والسلات
آلاء
وادي السير - صناعة الحقائب اليدوية والسلات
آلاء الأخرس سيدة طموحة و موهوبة و لديها حس فني كبير ، تمتلك القدرة على تحويل أي قطعة قماش أو حبل...
آلاء الأخرس سيدة طموحة و موهوبة و لديها حس فني كبير ، تمتلك القدرة على تحويل أي قطعة قماش أو حبل إلى قطعة فنية من الحقائب والسلال.
استفادت الاء من تمويلات شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر والعديد من الخدمات غير المالية مثل المشاركة في البازارات والمعارض المختلفة بالإضافة إلى مشاركتها في فعاليات أسبوع عمان للتصميم الذي قدم لها مرشد يحمل الكثير من الخبرة و المعرفة في مجال التصميم مما ساهم وبشكل كبير في تطوير منتجاتها بشكل جذري و أصبحت ملائمة ومنافسة في الأسواق المختلفة.واليوم تعرض منتجات الاء في ركن شركة صندوق المرأة والذي يحمل إسم(سوق بلدنا) في قرية الصويفية.
تقوم الاء بالعمل على مشروعها بعد ساعات دوامها حيث أنها تعمل كمساعدة معلم في مدرسة خاصة و تساهم مع زوجها في إعالة أسرتها المكونة من 5 أفراد.
وتصف تجربتها مع شركة صندوق المرأة قائلة: "نقلة نوعية للمستفيدة ، لولا شركة صندوق المرأة لما تمكنت من الوصول لأسبوع عمان للتصميم".
" لا تهملي مهاراتك وحققي اهدافك". آلاء الأخرس

آمنة
ناعور - صالون شعر
آمنة
ناعور - صالون شعر
مكنت شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، الشابة آمنة الوحوش من دخول عالم الموضة والجمال، بعد أن ساعدتها من خلال منحنها تمويلًا...
مكنت شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، الشابة آمنة الوحوش من دخول عالم الموضة والجمال، بعد أن ساعدتها من خلال منحنها تمويلًا من نوع تطوير، لإطلاق العنان لمشروعها، الذي يتمثل في صالون منزلي، لتقديم مختلف أنواع العناية الشخصية للسيدات.
وتسعى آمنة الوحوش، البالغة من العمر 23 عامًا، إلى تعزيز علاقتها، التي وصفتها بـ"القوية" مع شركة صندوق المرأة بهدف توسيع مشروعها، الذي بدأت ملامحة المالية تظهر على حياتها وحياة عائلتها.

آمنة الأتيم
ضليل - دكانة
آمنة الأتيم
ضليل - دكانة
فخورة آمنة بنفسها وبمشروعها ،فهي اليوم تساند زوجها وتساهم بتعليم أبناءها من خلال دكانتها الكائنة في الضليل. وتقول آمنة ، إنها...
فخورة آمنة بنفسها وبمشروعها ،فهي اليوم تساند زوجها وتساهم بتعليم أبناءها من خلال دكانتها الكائنة في الضليل.
وتقول آمنة ، إنها استطاعت المضي قدما في مشروعها، بعد أن حصلت على تمويلًا من شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، ساعدها على شراء البضاعة وتوسيع مشروعها.
وتُشير إلى أن مشروعها ، حقق لها إنجازًا على الصعيد الشخصي، بعد أن عزز ثقتها بنفسها وأطلق العنان لقدراتها وإمكانياتها على الانتاج، لتكون "عنصرًا فاعلًا"، بحد تعبيرها.

آيات
سحاب - صالون تجميل
آيات
سحاب - صالون تجميل
لجأت آيات إلى الأردن مع عائلتها ، هروبا من ويلات الحرب في سوريا ،حيث عانت وعائلتها الكثير من الصعوبات والتحديات مثل:...
لجأت آيات إلى الأردن مع عائلتها ، هروبا من ويلات الحرب في سوريا ،حيث عانت وعائلتها الكثير من الصعوبات والتحديات مثل: التأقلم مع البيئة المحيطة والجديدة، وصعوبة إيجاد عمل للاجئين السوريين.
فكرت آيات الإستفادة من خبرتها في مجال تصفيف الشعر والتجميل ، ولجأت إلى شركة صندوق المرأة للتمويل الاصغر التي منحتها تمويل (تضامن) واستطاعت أن تؤسس لصالون شعر داخل منزلها، وتشتري كل المعدات والأجهزة اللازمة.
وهي اليوم تستقطب الكثير من الجارات وسيدات المنطقة اللواتي أعجبن بعملها وأردن دعمها ويساهم مشروعها في دخل الأسرة بشكل كبير، وهي تحلم بأن يكون لديها صالون مستقل في المستقبل القريب .
و تصف تجربتها مع شركة صندوق المرأة بالتجربة الناجحة ، وتوجه رسالة لكل سيدة حولها قائلة : " يجب أن تكوني اكبر من الظروف، وعليك عمل تغيير إيجابي في منزلك".

آية أبو جلبان
عجلون - محل اكسسوارات
آية أبو جلبان
عجلون - محل اكسسوارات
ترجمت آية ا، البالغة من العمر 31 عامًا، حبها للمكياج والاكسسوارات على شكل مشروع يتمثل بمحل تجاري لبيع الاكسسوارات النسائية، انعكس...
ترجمت آية ا، البالغة من العمر 31 عامًا، حبها للمكياج والاكسسوارات على شكل مشروع يتمثل بمحل تجاري لبيع الاكسسوارات النسائية، انعكس إيجابًا على الوضع المالي لها ولأسرتها
وتقول آية إن مشروعها، ما كان ليرى النور لولا دعم وتمويلات شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، التي وقفت إلى جانبها خطوة بخطوة، بحد تعبيرها.
وتعبر آية عن آمالها في توسعة المشروع ، بحيث تخدم أكبر شريحة ممكن من العملاء، وهو ما سيؤدي حتمًا إلى رفع هامش الربح، بحد تعبيرها.

أحلام
السلط - تجارة ملابس جاهزة
أحلام
السلط - تجارة ملابس جاهزة
تمكنت أحلام بابلي من تغيير حياتها وحياة أسرتها المكونة من 4 أفراد نحو الأفضل، بعد أن استطاعت دخول عالم التجارة، والعمل...
تمكنت أحلام بابلي من تغيير حياتها وحياة أسرتها المكونة من 4 أفراد نحو الأفضل، بعد أن استطاعت دخول عالم التجارة، والعمل بتجارة الملابس الجاهزة، وذلك بعد حصولها على تمويل من شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر.
وتعرفت أحلام بابلي، البالغة من العمر 37 عامًا، على الشركة وخدماتها المالية وغير المالية من النساء اللواتي حصلن على تمويلات من الشركة، وهو ما دفع بابلي إلى التوجه لفرع الشركة في محافظة السلط والحصول على تمويل.
تمكنت أحلام بابلي من تغيير حياتها وحياة أسرتها المكونة من 4 أفراد نحو الأفضل، بعد أن استطاعت دخول عالم التجارة، والعمل بتجارة الملابس الجاهزة، وذلك بعد حصولها على تمويل من شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر.
وتعرفت أحلام بابلي، البالغة من العمر 37 عامًا، على الشركة وخدماتها المالية وغير المالية من النساء اللواتي حصلن على تمويلات من الشركة، وهو ما دفع بابلي إلى التوجه لفرع الشركة في محافظة السلط والحصول على تمويل.

أحمد
عجلون - صالون حلاقة
أحمد
عجلون - صالون حلاقة
حارب الشاب أحمد القضاة، البطالة وقلّة الوظائف وشح فرص العمل، على طريقته الخاصة، إذ أسس صالون حلاقة خاص بالرجال والأطفال، أستثمر...
حارب الشاب أحمد القضاة، البطالة وقلّة الوظائف وشح فرص العمل، على طريقته الخاصة، إذ أسس صالون حلاقة خاص بالرجال والأطفال، أستثمر به وقته وتدبر من خلاله المصاريف المالية لتلبية مختلف الاحتياجات المعيشية له ولأسرته المكونة من 3 أفراد.
ويقول الشاب أحمد القضاة، البالغ من العمر 27 عامًا، أن مشروعه، الذي وصفه بـ"البسيط"، ما كان ليرى النور لولا أن حصل على تمويل من شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، مكنه من بناء مشروعه والاستمرار به.

أديبة
الرصيفة الشمالي - أكاديمية تجميل
أديبة
الرصيفة الشمالي - أكاديمية تجميل
لم يمنعها تعليمها الأكاديمي المتوسط من تحقيق حلمها بتاسيس أكاديمية تجميل ، فلديها من العزم والإرادة والتصميم والخبرة على تحقيق أهدافها...
لم يمنعها تعليمها الأكاديمي المتوسط من تحقيق حلمها بتاسيس أكاديمية تجميل ، فلديها من العزم والإرادة والتصميم والخبرة على تحقيق أهدافها وتحويل أحلامها إلى حقيقة.
واليوم، تعمل هذه الاكاديمية على تدريب العشرات من النساء في مجال تصفيف الشعر و تجميله وتهيئتهن لدخول سوق العمل .
رغبت نائلة في التوسع في الأكاديمية بشكل مهني وتجهيزها بأجهزة حديثة ، فلجأت إلى شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر التي قدمت لها التمويل اللازم لتطويره بالشكل الأفضل.
وبالرغم من وجود الكثير من التحديات في حياتها، كونها تدير الأكاديمية بفرعيها وحدها وتقوم بتربية أطفالها الأربعة بدون وجود الأب وكذلك إنتقاد بعض أفراد المجتمع لها، إلا أنها فخورة بأنجازاتها و نجاحها و تطمح بأن تزيد فروع الأكاديمية في المستقبل.
وتصف تجربتها مع شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر قائلة : السرعة بالمعاملة والكلمة الحسنة والدعم المطلوب.

أردنية تصنع الفحم منذُ 10 أعوام لتهنأ بحياة كريمة
عمّان - إنتاج الفحم
أردنية تصنع الفحم منذُ 10 أعوام لتهنأ بحياة كريمة
عمّان - إنتاج الفحم
شقت الستينية عيده جويفين "أم رامي"، طريقها إلى النجاح من بين ركام الفحم، الذي تصنعه بيديها منذُ 10 أعوام، جنبًا إلى جنب مع زوجها، لتتغلب بإصرارها وعزيمتها وإيمانها على الفقر وضيق الحال، وتهنأ وأسرتها بحياة كريمة.
شقت الستينية عيده جويفين "أم رامي"، طريقها إلى النجاح من بين ركام الفحم، الذي تصنعه بيديها منذُ 10 أعوام، جنبًا إلى جنب مع زوجها، لتتغلب بإصرارها وعزيمتها وإيمانها على الفقر وضيق الحال، وتهنأ وأسرتها بحياة كريمة.
وتقول عيده جويفين "أم رامي"، إن الوضع المادي الصعب، الذي خيم على الأسرة بأكملها، دفع بها وزوجها إلى تبني مشروعًا لإنتاج الفحم قبل 10 أعوام، وهو ما بات ينعكس بشكل إيجابي على المستوى الاقتصادي والمعيشي لأسرتها، المكونة من 5 أفراد.
وتُشير إلى أن عوائد عملها المالية، تُشكّل مصدر الدخل الوحيد للأسرة، التي تقطن في منطقة الكريمة، الواقعة في لواء الأغوار الشمالية، التابع إلى محافظة إربد، شمال المملكة، لافتة إلى أن منطقتها تفتقر للكثير من الخدمات الأساسية، وهو ما يزيد من صعوبة حياتها.
وتُؤكد عيده جويفين "أم رامي"، البالغة من العمر 61 عامًا، أن تقدمها بالعمر لم يزيدها إلا تمسكًا بعملها، المحفوف بالكثير من المخاطر، وعلى رأسها الصحية ويحتاج إلى جهد جسدي كبير، بهدف النهوض بواقعها المالي في سبيل تأمين التكاليف المالية لتلبية مختلف مطالبات الحياة الأساسية.
وتُنوه إلى أنها لم تكن قادرة على ترجمة مشروعها، لولا دعم شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، التي قدمت لها 4 تمويلات مالية من نوع "تضامن"، كان أولها في عام 2014، أي بعد أعوام قليلة من الشروع بعملها تخللها الكثير من التحديات، وعلى رأسها المالية.
وتُبين عيده جويفين "أم رامي"، أنها تعمل على إنتاج الفحم في منطقة "مقطوعة ومهجورة" لا تعرف الخدمات الأساسية طريقها، إذ تفتقر لخدمات المياه والكهرباء، حيثُ رسمت الطريق إليه بخطوات قدماها جراء الذهاب إليها والإياب منها، مضيفة أن المنطقة مليئة بالحيوانات الخطيرة مثل الضباع والأفاعي، وهو ما يرفع حجم التحديات والصعاب.
وتُوضح أنها تُنتج الفحم من خلال إنشاء فحام ترابية، حيثُ يتم تجهيز المفحمة لمده 10 أيام مشتعلة في بطن الأرض، مؤكدة أنها تواصل مراقبتها بشكل كثيف لتحافظ على التوازن بين حجم الأوكسجين، الذي يدخل المفحمة لتبقى مشتعلة، وبين تخفيف درجه الإحتراق.
وتضيف عيده جويفين "أم رامي"، أنها اضطرت إلى ترك منزلها لتعيش في خيمة على طرف الوادي بالقرب من فوهه المفحمة، واصفة عملية إنتاج الفحم بـ"الصعبة للغاية"، إذا أنها تتحمّل الكثير من حرارة الجو وحرارة الأرض الملتهبة، إضافة إلى الحروق، التي تُصيبها وأصبحت جزءًا لا يفارق يداها، جراء عملية فرز الفحم.
وتحدثت المرأة، المُفعمة بالحيوية والنشاط، عن أنعكاسات مشروعها وأثره على حياتها وحياة أسرتها، إذ أن عوائدة المالية مكنتها من شراء منزل لينعم أبنائها وبناتها بحياة كريمة، إلى جانب الإيفاء بإلتزامات الأسرة المالية، كما مكنها من تغطية التكاليف المالية لعلاج أبنتها، التي تعاني من المرض.
وتطرقت في حديثها إلى دور شركة "صندوق المرأة"، التي قدمت لها غير التمويل المالي، الكثير من المساعدة، التي ساهمت برفع كفاءتها بإدارة مشروعها، واصفة تجربتها مع الشركة، الممتدة طوال 7 أعوام بـ"الرائعة والمُثمرة".
وتدعو عيده جويفين "أم رامي، "كل امرأة على وجه الأرض إلى السعي لإيجاد نفسها والاعتماد على ذاتها في تعزيز ثقتها بنفسها ورفع مكانتها المجتمعية والمالية، ولا تقف مكتوفة اليدين وتكتفي بالاعتماد على وزجها بل تساعده، لأنها قادرة على العطاء والإنتاج"، بحد تعبيرها.
- الأول
- السابق
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- التالي
- الأخير